الحديث السادس عشر : أخبار
عصرنا يمكنك تسميته عصر الأخبار
العاجلة، سواء العالمية منها، أو حتى العائلية، غالباً أنا المستمع للخبر، ونادراً
ما أكون صانعه.
يا نفسي حدثيني عن خبر جميل أو
حتى أخبار تشتاقين لسماعها ؟ أو أكون طرفا في صناعتها ..
لن أثقل عليك يا نفس بالأخبار
العالمية، ولننظر في أخباري الخاصة بي أو بدائرة معارفي، العائلة، العمل، الأصدقاء
..
حسناً .. هل يمكنني حقا صناعتها ؟
ما يمنعني ؟ ما البديل ؟
حديث يحتاج أن يتبعه عمل ..
دمت في أمان الله
خالد عبد الرحمن
16.3.2023
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق